ما الأضرار الصحية الناتجة عن الضوضاء

ما الأضرار الصحية الناتجة عن الضوضاء

• الأضرار الجسدية: الضوضاء يمكن أن ينتج عنها حدوث تهيج في الجهاز التنفسي. 

• • كما يسبب سرعة النبض وكذلك ارتفاع ضغط، الدم وحدوث صداع. 
  • كما يمكن أن يسبب حدوث ضوضاء مرتفعة بشكل مبالغ فيه التهاب في المعدة. 
  • كذلك يسبب التهاب القولون العصبي وبعض من النوبات القلبية. 

• الأضرار النفسية: ينتج عن حدوث الضوضاء نوبات من التعب والإجهاد وحدوث اكتئاب. 

• • كما تخلف عنها الهستيريا والقلق وغيرها. 
  • الضوضاء الصاخبة يمكنها أن تؤثر على سلوك الإنسان ليصبح بعدها ذو سلوك عدواني. 

• حدوث اضطرابات في التركيز والذاكرة: الضوضاء يمكنها أن تؤثر على إمكانية وقدرة الشخص على التركيز. 

• • حيث يترتب على ذلك حدوث انخفاض في الأداء مع مرور الوقت. 
  • قد ينتج عنه أيضاً حدوث ضرر في الذاكرة حيث يصعب عنها بعد ذلك صعوبة الدراسة. 

• حدوث اضطرابات في النوم: عند بلوغ الضوضاء حوالي خمسة وأربعين ديسيبل، قادرة على منع الشخص من القدرة على النوم. 

• • كما أنها تكون سبب في حدوث الأرق.

تأثير الضوضاء على الجهاز العصبي

نتحدث معاً عن تأثير الضوضاء على الجهاز العصبي بالتفصيل مع توضيح ذلك لكم عبر النقاط التالية:

• كما نعلم أن الضوضاء لها تأثيراً كبيراً على معيشة الشخص، ولها تأثير على صحته بشكل بالغ في مواقف واحيان كثيرة. 
• فهي لا تمثل ذلك الحد الخاص بالإزعاج فقط وإنما قد تتخطى ذلك إذ تكون سبب في حدوث تلف في الأذن. 
• كما أنها قد تكون سبباً في حدوث أضراراً كثيرة يمكنها أن تصيب أجهزة جسم الإنسان المتنوعة منها الأعصاب باعتبارها مثالاً كبيراً. 
• لأجل ذلك قد يلجأ أصحاب المنازل الموجودين في مناطق يملؤها الضوضاء بنسبة عالية لإغلاق نوافذهم. 
• منعاً على وصول الضوضاء لهم ولكي يستطيعون التنعم بالهدوء النسبي نوعاً ما. 
• من مسببات الضوضاء حدوث الكثير من الأمراض التي تلحق الضرر بالجهاز العصبي. 
• بشكل خاص عندما يتركز وصول الضوضاء على مناطق الجهاز العصبي. 
• كما أن الضوضاء العالية تكون سبب في دفع الجهاز العصبي على شكل تنبيهات. 
• إذ أنها تعبر من خلال الألياف العصبية وصولاً إلى لحاء المخ فتكون سبب في تهيج خلايا هذه المنطقة. 
• كما أن التهيج يعتبر ذو تأثير سلبي على العديد من أجزاء الجسم، منها القلب حيث يسبب سرعة القلب ونبضاته. 
• أنا بالنسبة للجهاز العصبي فيحدث له تقلص بين عضلاته. 

الضوضاء في مكان العمل

هناك الكثير من الخطوات التي يجب أن يتم تنفيذها من أجل الحد من حدوث التلوث الضوضائي الذي يتم حدوثه داخل نطاق العمل، لذا نقدمها لكم من خلال النقاط التالية:

• العمل على تغيير المعدات والآلات أو الأجهزة التي يعرف عنها أنها قد تسبب الضوضاء، كما يمكن أن يتم عمل صيانه لها بصورة دورية. 
• كما يمكن أن يتم تشغيل الآلات والمعدات التي يصدر عنها صوتاً مزعجاً وصاخباً خلال وقت مبكر جداً في بداية النهار. 
• أو يمكن تشغيلها خلال وقت متأخر جداً من الليل حيث تكون نسبة تعرض الأشخاص للضوضاء أقل نوعاً ما. 
• يمكن أيضاً أن يتم استعمال بعض وسائل الحماية الخاصة بالسمع منها سدادات الأذن. 
• يتم وضع وتركيب المعدات التي يمكن أن ينتج عنها ضوضاء في مكان يعتبر أكثر عزلة، أو توضع في منطقة تكون عازلة للصوت. 
• على موظفي الصحة والسلامة المهنية تقديم النصح والإرشاد خلال استخدام وسائل الحماية لكي تحد من حدوث الضوضاء داخل أماكن العمل. 
• كما يتم العمل على مراقبة مستويات الضوضاء بصورة منتظمة. 
• مع ضرورة الحرص على تحسين ممارسة العمل بصورة منتظمة ومستمرة لكي يتم الحفاظ على الحالة السمعية لدى العمال. 

أنواع الضوضاء

نقدم لكم من خلال النقاط التالية أنواع التلوث الضوضائي لذا نوضحها لكم من خلال النقاط التالية:

• التلوث المزمن: يعتبر هو تعرض دائم ومستمر لحالة الضوضاء، مما يترتب عليها ضعف مستديم على السمع. 

• تلوث مؤقت دون ضرر: يحدث تعرض لمدة محدودة إلى مصدر الضوضاء. 

• • منها ضجيج الشوارع وكذلك الأماكن المليئة، وكذلك الورش. 
  • حيث يترتب على ذلك حدوث ضعف بشكل مؤقت في السمع. 
  • حيث يرجع لحالته الطبيعية بعد مرور مدة بسيطة. 

• تلوث مؤقت له أضرار فسيولوجية: يكمن في التعرض لفترات محدودة تتعلق بمصدر من مصادر الضوضاء. 

• • منها التعرض للمفرقعات مما يترتب عليه حدوث إصابة في الأذن الوسطى. 
  • كما يمكن أن تتسبب في حدوث تلف داخلي. 

للضوضاء تأثيراً سلبيا على الإنسان وصحته

الضوضاء بشكل عام لها تأثيرا سلبياً على صحة الإنسان الذي قد ينتج عنه التعرض إلى الشعور بالقلق والارتباك والتوتر وكذلك عجز المصاب عن التفكير، لذا نوضح لكم ذلك من خلال النقاط التالية:

• التلوث الضوضائي يعتبر من المخاطر الصعبة الموجودة على سطح الأرض. 
• فقد ينتج عنه إصابة الإنسان بالكثير من الأضرار والأمراض، كما أنه قد يؤثر على البيئة. 
• له أيضاً الكثير من الأضرار التي يمكن أن تلحق بكافة الكائنات الحية وكذلك الكائنات الغير حية. 
• كما أنها قد تؤثر على النباتات جميعها. 
• كما أن الضوضاء لها تأثيراً سلبياً على الإنسان وعلى صحته فقد ينتج عنها التعرض للقلق والارتباك والتوتر والتسبب في العجز عن التفكير. 
• التلوث هو اقتحام ودخول الملوثات على البيئة الطبيعية، فقد ينتج عنها تغيراً بشكل سلبي على البيئة كما أن التلوث قد يكون هوائي أو تلوث مائي. 

طرق الوقاية من الضوضاء

نتحدث عن طرق الوقاية من الضوضاء و نوضحها لكم من خلال النقاط التالية:

الوقاية الشخصية

• في حال تعذر عزل مصدر الضوضاء بشكل كامل، يمكننا أن نعزل أكبر قد يمكننا أن نعزله. 
• يمكن أيضاً الابتعاد عن صور المصدر بشكل نهائي. 
• الابتعاد عن مصادر الضوضاء كذلك الابتعاد قدر الإمكان عن الأماكن المزدحمة وعن الطريقة أو الطرق الأساسية والسكك الحديدية. 
• العمل على العزل الصوتي أو العزل الوقائي داخل المنازل ومنها وسائل المواصلات ومناطق العمل. 
• القيام باستخدام جدران عازلة. 
• إمكانية تخفيض صوت المصدر. 
• ضرورة الوقاية بشكل مباشر للأذن. 

الوقاية العامة

• يمكن تصنيف المنتجات طبقاً لدرجة الضجيج. 
• ضرورة الالتزام بعمل التوعية التامة بكافة أخطار التلوث سواء كان سمعي أو سلوكيات الضجيج بشكل عام على الصحة العامة للبشر. 
• ضرورة محاولة إنشاء المدارس أو الجامعات لتكون بعيدة عن المصدر المباشر للضجيج.
• العمل على إنشاء المنشآت التي تتصف بالضوضاء والضجيج العالي في أماكن بعيدة عن المناطق السكنية. 
• تتمثل تلك المنشآت في محطات السكة الحديدية والمطارات والمصانع ومواقف الحفلات ومنها مواقف الحفلات. 
• القيام بإصلاح الآلات والمصانع وعمل صيانة دورية لها. 
• عند تصميم المباني يتم عمل العزل الصوتي على الحوائط، مراعاة إقامة العازل الصوتي بشأن المباني الصناعي.
• العمل على تقييد استعمال الألعاب النارية. 
• كذلك تقييد الاستعانة بالمكبرات الصوتية في الأماكن العامة وكذلك أجهزة التسجيل وفي المقاهي والشوارع. 

سؤال وجواب عن ما الأضرار الصحية الناتجة عن الضوضاء