سؤال وجواب

ما هو الشي الذي صانعه لا يحبه ومشتريه لا يستخدمه ومستخدمه لا يراه

ما هو الشي الذي صانعه لا يحبه ومشتريه لا يستخدمه ومستخدمه لا يراه هي من الألغاز التي بحث عنها الكثير من الأشخاص للتعرف على حلها الصحيح حيث أن الألغاز أصبحت منتشرة بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، وبشكل خاص الألغاز الصعبة ولذلك سوف نتعرف من خلال مقالنا حل اللغز السابق ذكره و مجموعة من الألغاز الصعبة المنتشرة في الآونة الأخيرة.

ما هو الشي الذي صانعه لا يحبه ومشتريه لا يستخدمه ومستخدمه لا يراه

الشيء الذي صانعه لا يحب ولا يستخدمه والمشتري لا يستخدمه ومستخدمه لا يراه هي من الألغاز الصعبة التي بحث الكثيرون على إجابتها الصحيحة والإجابة هو (الكفن) حيث أن الكفن لا يستطيع مستخدمه أن يراه لأنه يكون متوفي والشخص الميت لا يستطيع الرؤية.

الكفن

  •  الكفن هو غطاء يستخدم لستر عورة المتوفي، ويعرف عن الكفن صفات معينة حيث أن يتم تجهيز الميت وتغسيله ثم يتم تكفينه والصلاة عليه.
  •  ويكون الكفن الخاص بالرجال متكون من ثلاث طبقات إما الكفر الخاص بالسيدات يتكون من خمس طبقات، وشرائط الخاصة بالغسل والطهارة.
  •  بعد ذلك يتم لف الكفن على جسم الميت ماعدا منطقه الوجه ويشبه الكفن إلى حد كبير ملابس الإحرام.

ألغاز صعبة مع الحل

يوجد الكثير من الألغاز الصعبة التي يستخدمها الأصدقاء في أوقات الفراغ للتسلية وسوف نقدم لكم في النقاط الآتية اشهر الألغاز الصعبة مع حلها وهي كالاتي:

الغز الأول: ما هو الشيء الذي يقع أمامك ولكن لا تستطيع أن تراه ؟

الإجابة: المستقبل.

اللغز الثاني: ما هو الشيء الذي يوجد به مفاتيح كثيره ولكن لا تستطيع فتحه؟ الإجابة: البيانو.

اللغز الثالث: ما هو الشيء الذي يكون لونه اسود وعندما يكون متسخ ينظف؟

الإجابة: هي السبورة.

اللغز الرابع: ما هو الشيء الذي يستطيع أن يعطي لك القدرة حتى تنظر من خلال الجدار؟

الإجابة: النافذة.

اللغز الخامس: ما هو الشيء الذي يؤخذ منك قبل أن تعطيه لاحد؟

الإجابة هي الصورة الفوتوغرافية.

اللغز السادس: ما هي أول عمله استخدامها المسلمون بالدولة الإسلامية؟

الجواب: هو الدينار.

السؤال السابع:  ما هو الشيء الذي ليس جماد ولا إنسان ولا حيوان؟

الإجابة: هو النبات.

وبذلك نكون قد تعرفنا على إجابه لغز ما هو الشيء الذي صانعه لا يحبه ومشتريه لا يستخدمه ومستخدمه لا يراه وتعرفنا انه الكفن وفي النهاية أشكركم على المتابعة وانتظروا الجديد من مجله انوثتك.

زر الذهاب إلى الأعلى